



أن تكوني المرأة الحُرّة المُعبّرة، التي تستطيع التعبير عن مشاعرها واحتياجاتها، تستطيع التعبير عن حقيقتها بكل ثقة وقوة ونعومة وهدوء، تستطيع التعبير عن حدودها بالعلاقات بما يتناغم مع قيمها ومبادئها.
أن تتعلّمي كيف تكونين امرأة كالمغناطيس تتمتع بالجاذبية الفطرية التي منحك إياها الله بداخلك، لتحصلي على ما تريدين بسهولة ويسر وتدفّق، وتكونين مثال المرأة الراقية التي تعرف كيف تعيش الحياة بطريقة تتناغم مع ايمانها بقيمتها الذاتية.
أن "تعيشي الحياة بقلبك" وتكونين بحالة اتصال عميق وتقدير لحدسك الأنثوي، مشاعرك، وبذلك تستشعرين الحياة، تعيشين اللحظة، تعيشين بشغف وحب، يملؤك الأمل والسلام واليقين والأمان باتجاه المستقبل.
أن تتحررين من الماضي والأنماط السلبية المتكررة بحياتك، من مشاعر وسلوكيات، لتنطلقي بحرية الى حياة جديدة مليئة بالأنوثة، السلام، والاستمتاع والبهجة، مليئة بكل ما تستحقين على مستوى العلاقات، العمل والحياة بأقصى قدرات لديكِ.
أن تشعرين بالأمان بجسدك، هذه المعجزة التي منحك إياها الله لتعيشي بها كل ظروف الحياة، تقدّرين هذا الجسد وتفهمينه، وتكتسبي الوعي بتأثير مشاعرك عليه، وكيفية انعكاس هذه المشاعر سلبياً عليه على شكل امراض أو اكل عاطفي وسمنة، وحينها ستستعيدين ثباتك وجذورك وانتماءك لهذا الجسد.
امرأة تستقبل بلا حدود، الحب والاهتمام بعلاقاتها، الوفرة بحياتها، الفرص المختلفة التي تساعدك على تحقيق تطور سريع بحياتك وتحقيق وإنجاز لكل اهدافك براحة وحب واستمتاع.
تعزيز شعورك بالاستحقاق الأنثوي، مما يجعلك تستعيدين ثقتك بأهمية تلبية احتياجاتك وما ترغبين به والمطالبة به والتعبير عنه، لتعيشي ما تستحقينه فعلاً بعلاقاتك.
فهم تأثير العلاقة الحميمية على علاقتك بزوجك، هذه العلاقة الفطرية التي تعتبر من أهم أسس نجاح الزواج واستقراره.
جذب شريك الحياة المناسب بالمواصفات التي تتمنينها.

سؤال يتكرر

إذا كنتِ قد تعبتِ من أنماط الحب التي تُشعركِ بالنقص، أو التعلق، أو التنازل…
إذا شعرتِ أنك تعيدين قصة والدتك دون قصد منك رغم أنك غير راضيه عن تفاصيلها من حيث التضحية و المعاناة، الصمت، التعلق، الانتظار، أو الإهمال…او ربما تعيشين بجروح الأم والأب.
إذا كنتِ امرأة ناعمة في داخلك، لكنك تُجبرين على القسوة خوفًا من أن تُكسري (تضعين قناع القوة المهزوزة).
إذا أردتِ أن تعيشي علاقة حب لا تمحوكِ بل تكملك مع شريك حياتك كما تتمنين وتستحقين تماماً.
اذا كنت تعيشين واقع مليء بالعثرات وعدم التوفيق الغير مبرر ولكنه مرتبط ب 70% بماضيك وطفولتك والجروح التي بداخلك.
لمن ترغب ببناء مفهوم جديد كليا عن الأنوثة والعلاقة مع الذات وهدم الأفكار السابقة والمعتقدات التي لا تخدمها.
لمن ترغب في عيش فترة أكثر اتزان اثناء العادة الشهرية.
لمن تريد تفعيل أثر الأنوثة المتزنة على مستويات حياتها المختلفة (المال، العلاقات، والعمل).
لمن تريد الخروج من وعي الضحية (عدو المرأة الأول).

متشافية على مستوى أعمق من أي تجربة سابقة لك.
قادرة على بناء ثقة متينة في العلاقات.
تستطيعين العيش بقلبك ليرتاح عقلك من كثرة الحسابات والتفكير.
ستدركين جذر بعض الأمراض الجسدية وعلاقتها ب المشاعر مثل (تكيس المبايض وألم الدورة الشهرية).
ستعيشين بحالة الاتزان الشعوري (المقدرة على التعامل مع الفرح، والتعايش مع الحزن).
ستعرفين بوضوح الفروقات بين الطاقة الأنثوية والذكورية وجذر كل منها وتأثيره عليك.
ستكتشفين الشيفرة العاطفية للمرأة القوية التي تحصل على كل ما تريد.
سيكون بين يديك أدوات وتمارين وتأملات لكل خطوة من خطواتك بالتفصيل.
ستتمكنين من اختيار من يحبك حقًا، لا من تحتاجينه لتشعري أنك محبوبة لأنك تعيشين الإكتفاء العاطفي من داخلك.

ساقوم معك ببناء مفاهيم أساسية تخدمك حول الحب الأنثوي الملكي لتسهل عليك استقبال المعلومة والفائدة خلال رحلة التشافي. وسنقوم بفهم أعمق لتأثير علاقتك بنفسك على كل ما يحدث بحياتك، المشاعر بجميع أنواعها وأهمية التعامل معها لتعيشي انوثتك باتزان، الاضطرابات الجسدية وعلاقتها بحالتك الشعورية، وعي الضحية وتأثيره السلبي على انوثتك، أهمية تعزيز شعور القيمة وارتباطه بأنوثتك
أنثى تمتلك الوعي الذي يقودها للعيش بتوازن، مدركة لجذور ألمها ومشاعرها، واعية على الحل الذي سيكون بين يديها بالتفصيل في المراحل التالية كل خطوة بخطوتها
تمارين عملية + حوار موجه من المدربة
سنبدأ في هذه المرحلة مباشرة ببناء هوية أنثوية جديدة لا تشبه هويتك التي توارثتيها من الأم والجدات ب جروحها وتفاصيلها التي ترفضينها الآن في واقعك، سواء من حيث التضحية وتحمل المسؤولية بألم او تكرار الأنماط السلبية
ستستطيعين فهم تأثير علاقتك بوالدتك علي اتزان انوثتك
متشافية من جروح الأم، تعيشين جودة حياة أفضل من حيث تحملك للمسؤوليات بطاقة انثوية لا بطاقة الذكورة
تعيشين علاقات أفضل سواء مع النساء من حولك في العائلة أو العمل وكذلك علاقتك متزنة مع الرجال
علاقتك بنفسك أكثر لطفاً وراحة وتقديراً وشعوراً بالقيمة والإكتفاء العاطفي
تعيشين حالة استقبال أعلى للفرص والمال من اللحظة الأولى التي تنهين فيها هذه المرحلة
مادة تدريبية +تأمل تشافي+ تمرين وعي +تدريب لإستكمال عملية التشافي
في هذه المرحلة سنقوم بضبط علاقتك مع الرجل والتي بنيت على أساس علاقتك مع الرجل الأول في حياتك (والدك)
وستتحررين من تأثير الأنماط السلبية التي اكتسبتها من الصدمات التي حصلت لك نتيجة المواقف مع الأب
ستكتسبين الوعي الكافي حول تأثير علاقتك بوالدك على حياتك اليوم وعلاقتك بالرجال بشكل عام وشعورك اتجاه الزواج
تعيشين بطاقة أنثوية متزنة تستقبل الحب والإهتمام والإحتواء والحب من كل من حولها
تستطيعين تقديم الدعم والأمان لنفسك وكذلك استقباله من الرجل بحياتك
جاهزة لتعيشي علاقة صحية سليمة مع الرجل تحكمها الضوابط بين الذكورة والأنوثة الفطرية
علاقتك بزوجك ستتغيّر للافضل اذا كنتِ متزوجة، وستتمكنين من تيسير زواجك اذا كنتِ غير متزوجة الى الآن
تمرين الوعي والإختيار+ تأمل التشافي من جروح الأب
شعور الاستحقاق من أهم أسس اتزان انوثتك لأنه مرتبط بشكل مباشر بشعورك بالقيمة وهو جوهر الانوثة الملكية
ولذلك فلن تكتمل النتائج إلا إذا قمتِ بتفعيل شعور الاستحقاق بحياتك
لكي تعيشي بإستمتاع وبحب لذاتك بطريقة غير مشروطة، بطريقة غير مرتبطة بتقدير الاخرين لك أو بالانجاز. لذا سنعمل في هذه المرحلة على تغيير مفاهيمك حول استحقاقك لكل ما تتمنّينه بالحياة (استحقاق الحب، الاهتمام، الوفرة، الفرص، الزواج، السعادة، اليُسُر، ان تكوني مرئية ومسموعة، انو يكون لوجودك قيمة وتأثير.........)
تعيشين بحب واكتفاء عاطفي وسلام نفسي داخلي ولا تنتظريه من الخارج أبداً
متمكنة من حبك لذاتك وتقديرك لإحتياجاتك، ف تستطيعين تقديمها لنفسك وكذلك تطلبينها بقوة ووضوح من الآخرين
تأمل تشافي من جروح الإستحقاق الأنثوي (باستخدام تقنية العلاج التحولي السريع لأول مرة في هذا الكورس) + تمرين فتح ملفات العقل اللاواعي +تأمل تعزيز الاستحقاق الأنثوي لعادة برمجة العقل اللاواعي
ستتعلمين الانتقال من المسؤولية المتعبة والعيش بطاقة ذكورية الى العيش بأنوثة واستمتاع وتحقيق التوازن بين اهتمامك بذاتك والاخرين والعيش بدون تضحيات لا فائدة منها سوى ضياع جهدك في غير مكانه
حدودك واضحة في علاقتك أو في زواجك أو مع الآخرين من حولك
تعيشين حالة استقبال من الآخرين للحب والإهتمام و التقدير دون شروط
تعيشين دورك الصحيح في العلاقة دون تحمل مسؤوليات هي ليست لك
لا تقبلين خوض تجارب تجعلك غير مرتاحة أو سعيدة (حتى على مستوى الزيارات العائلية)
تمرين تحرير معتقدات العقل اللاواعي + تمرين وعي بالدور الأول الذي عشتيه كأنثى (هل هو حب\هل هو مسؤولية؟)
هذه المرحلة ستكتمل فيها الصورة عن دورك كأنثى متزنة في العلاقات من خلال عيش جوهر الأنوثة الملكية
والخروج من دائرة العيش للغير وضمن خطط الغير للتخلص من التعلق وعدم الراحة بشكل كامل
هنا ستتعلمين أساس مشاكل النساء وهو إهمالها لنفسها بالعلاقات وتركيزها على الآخر بسبب عدم شعورها بقيمتها الذاتية وتقديرها لنفسها، حيث سيتم تفكيك مفهوم القيمة وشرحه بالتفصيل لكي تقومي بتفعيله بحياتك
ستتعلمين معاني الاستقبال بالتفصيل بطريقة لم اتحدث عنها سابقا، وهو ما سيساعدك على فهم المعنى الاعمق للاستقبال بطريقة تتجاوز مجرد استقبال الهدايا او التقدير، وهذا ما سيساعدك على تفعيل الاستقبال الانثوي بأوسع صوره
التشافي من صدمات الطفولة التي جعلتك ترفضين الاستقبال بحياتك
تأمل تفعيل الاستقبال انثوي
هذه المرحلة مهمة في رحلتك في التشافي لتحقيق الزواج الداخلي والاكتمال والتناغم بين طاقة الأنوثة والذكورة بداخلك
حيث ستتمكنين من معرفة نقاط الضعف والقوة في جانبك الانثوي المتصل بعلاقتك بوالدتك وكذلك جانبك الذكوري المتصل بعلاقتك بوالدك
ستتمكنين من تفعيل الجانب الانثوي والذكوري بشخصيتك بشكل متزن، وستتمكنين من عيش حياة مختلفة قائمة على أساس الاتزان بين الجانبين
الوصول للخلطة السرية من التوازن بين الإنجاز والراحة، بين الأفعال والسكون، بين النشاط والحركة والسلام والطمأنينة
حكمة اكثر في اتخاذ القرارات مبينة على المنطق (الجانب الذكوري) والحدس (الجانب الانثوي)
شخصية تتمتع بثبات وقوة (الجانب الذكوري) ونعومة ولطف (الجانب الانثوي) بنفس الوقت
ستتعلّمين كيف تصلين لحالة الاكتمال وتكونين كل شيء لنفسك، كيف تمنحين نفسك كل ما قد تحتاجينه حتى تتحرري من التعلّق وتقديم التنازلات
تأمل الزواج الداخلي+ تمرين الوعي بالتناغم بين طاقة الأنوثة والذكورة
ستتعلمين هنا أساس نجاحك بالعلاقات خصوصاً الزواج، ف قدرتك على الاتصال بالناس مبنيّة على قدرتك للاتصال بنفسك، وهو من أهم الأسس لتفعيل انوثتك
ستتعلمين السلوكيات غير المتزنة التي تنتج من عدم اتصالك بنفسك كأنثى وتأثيرها علي حياتك وعلاقاتك
ستتعلمين كيف تبدأين الاتصال بنفسك، حتى تنجحين بالاتصال بمن حولك (زوجك، ابناءك، عائلتك....) وهذا أساس لتعيشي دور الانثى الأول والاهم بالعلاقات
ستتعلمين أنواع الحدود المختلفة وأسباب عدم قدرتك على تفعيلها والتعبير عنها بحياتك، وكذلك المستويات الأربعة للتعبير عن الحدود
تعيشين متصلة مع ذاتك بدلا من عيش الانفصال مع ذاتك الذي يؤدي الى العيش بصراع ودفاع عن النفس وتحكم وسيطرة وتعلق واحتياج
ستتمكنين من تفعيل شعور عميق بالراحة والطمأنينة والسكينة والسلام بداخلك، ف اتصالك بنفسك يعني اتصالك بشعورك بالقيمة وهذا يؤدي الى اتصال اعمق بالله
تتمتعين بالحرية والقدرة الكافية على التعبير عن حدودك بطريقة انثوية
تمرين الأفكار السلبية حول الأنوثة والذكورة+ تمرين تفعيل الحدود الأنثوية
ستتعلمين بعمق ما يحتاجه الرجل من المرأة وما تحتاجه المرأة من الرجل لتعيشين دورك الذي سيجعلك ملكة بدلا من الخلط بين الأدوار للخروج من دور الاحتياج الى الانتماء ومن التعلق الى الإحتواء ومن الخوق للأمان
ستتمكنين من فهم زوجك أكثر، فهم سلوكياته وجروحه، وبالتالي ستتمكنين من ان تكوني السكينة له، ستكونين له الراحة التي يبحث عنها وهذا جزء مهم من دورك كأنثى متزنة بالعلاقات والذي سينتج عن اتصالك بنفسك اولاً
ستجدين نفسك تؤدين هذا الدور مع زوجك بسهولة فقط من خلال ان تعيشي انوثتك وهو ما سنقل علاقتك بزوجك لمستوى آخر
ستتمكنين من قراءة علاقتك الحميمة بزوجك بعمق أكبر وفهم نفسك وزوجك من خلال هذه العلاقة والتي تعتبر من أهم الأسس لنجاح الزواج، حيث ستجدين شرح مفصّل للأدوار المتزنة للرجل والمرأة بهذه العلاقة
ستتمكنين من فهم المعاني الشعورية لأي مشكلة تواجهينها مع زوجك بالعلاقة الحميمية وكذلك أسبابها مما سيساعدك على حلّها وبالتالي المساهمة في استقرار زواجك وعائلتك
بالإضافة إلى بناء وعي شامل حول مواضيع حساسة ومدى تأثيرها على واقع تعيشينه اليوم، منها: التحرش في الطفولة

مدربة حاصلة على درجة الماجيستير في العلاقات الدولية، اتخذت القرار في عام ٢٠١٧ في بدء رحلتها الخاصة ك مدربة متخصصة بالوعي الأنثوي الفطري لإنها وجدت أنه الحل لجميع مشاكل المرأة، حيث تساعد النساء على التحرر من كل تعلّق خارجي بالاشخاص والاشياء والمظاهر للحصول على الشعور المزيف بالقيمة وتساعدها على التعلّق بالله والايمان الحقيقي به الذي ينعكس على حياتها وعملها وعلاقاتها ويجعلها تستشعر قيمتها الداخلية بدون الحاجة لأي انجاز خارجي، وهو اساس تفعيل انوثتها المتزنة
حيث تركّز في جلساتها على مبدأ الوصول لجذر المشاكل من مراحل الطفولة والمعتقدات المخزنة بالعقل اللاواعي عن طريق استخدام العلاج السلوكي المعرفي والبرمجة اللغوية العصبية بالاضافة الى تقنية "العلاج التحولي السريع" الذي يُعد من أقوى أنواع العلاجات التي تعمل على اعادة برمجة العقل اللاواعي وتسهيل وتسريع عملية التشافي والتغيير
الكورس مُسجّل، وهو عبارة عن ١٤ لقاء، كل لقاء يمتد من ساعتين ونصف الى ٣ ساعات ونصف
نعم، يمكنك طرح اسئلتك من خلال التواصل المباشر مع المُدربة عبر الواتس اب ولكن ننصحك بإنهاء الكورس في البداية لإنك ستجدين ان العديد من الاسئلة تمت الاجابة عليها داخل الكورس
يمكنك حجز الاستشارة ومدتها ٩٠ دقيقة في أي وقت بعد اشتراكك بالكورس، ولكن ننصحك بتأجيلها الى انهاء الكورس لكي تحققي اقصى استفادة ممكنة منها
وهذه الاستشارة تتم عبر تطبيق زوم (فيديو كول)
الكورس متوفر مدى الحياة
لا، يمكن فقط لوالدتك وشقيقاتك مشاهدة الكورس











